علاج الرباط الصليبي
علاج الرباط الصليبي
قد يتم علاج الرباط الصليبي من خلال طريقتين، إحداهما تتطلب تدخل جراحي والأخرى تكون غير ذلك، ويتم تحديد الأنسب حسب حالة الفرد فإذا كان لايزال شاباً في مقتبل العمر فهناك يكون التدخل الجراحي حل مناسب له لكي يكون قادر على مواصلة حياته بطريقة طبيعية، أما إذا كان كبير في السن فهنا لا يستدعي الأمر ذلك ويمكنه التعايش مع الإصابة ومحاولة التأقلم عليها.
تختلف طريقة العلاج من شخص إلى آخر حسب حجم الإصابة ومدى الحالة الصحية للفرد، وإليك بعض الطرق العلاجية التي يتم اتباعها فور التعرض للإصابة:
الإسعافات الأولية: إذا تعرض الفرد لإصابة بسيطة فإنه يتم التعامل معها بشكل سريع من خلال وضع كمادات من الثلج والقيام برفع الساق وتجنب الضغط عليها بشكل تام، بالإضافة إلى الحد من التورم من خلال لف الركبة المصابة.
الأدوية المضادة للالتهابات: يقوم الطبيب بوصف بعض الأدوية المضادة للالتهابات من أجل الحد من التورم الذي يحدث نتيجة لإصابة الرباط الصليبي، بالإضافة إلى وصف بعض المسكنات من أجل التخفيف من حدة الألم، وإذا كانت الحالة سيئة يقوم الطبيب بوصف الحقن للمريض.
دعامة الركبة: في حالة اضطرار المريض للضغط على الركبة فإنه في تلك الحالة يقوم بتركيب دعامة الركبة لكي يكون قادر على تثبيتها في مكانها وضمان عدم تحركها.
جلسات العلاج الطبيعي: يكون لها دور كبير للغاية في دعم صحة الركبة وتقويتها من خلال تمارين تدعيم العضلات التي تكون محيطة بالركبة وهذا يجعل المفاصل قادرة على أداء وظيفتها بفعالية كبيرة.
الجراحة: إذا كان القطع كامل أو الحالة سيئة للغاية ففي تلك الحالة يتم ترشيح الحل الجراحي من قبل الطبيب، حيث يقوم خلال ذلك بتبديل الرباط بشكل تام بغيره، وبعد ذلك يتبع الفرد برنامج إعادة تأهيل عن طريق العلاج الطبيعي، ويتم التعافي بعد ذلك خلال 12 شهر.
علاج الرباط الصليبي
قد يتم علاج الرباط الصليبي من خلال طريقتين، إحداهما تتطلب تدخل جراحي والأخرى تكون غير ذلك، ويتم تحديد الأنسب حسب حالة الفرد فإذا كان لايزال شاباً في مقتبل العمر فهناك يكون التدخل الجراحي حل مناسب له لكي يكون قادر على مواصلة حياته بطريقة طبيعية، أما إذا كان كبير في السن فهنا لا يستدعي الأمر ذلك ويمكنه التعايش مع الإصابة ومحاولة التأقلم عليها.
تختلف طريقة العلاج من شخص إلى آخر حسب حجم الإصابة ومدى الحالة الصحية للفرد، وإليك بعض الطرق العلاجية التي يتم اتباعها فور التعرض للإصابة:
الإسعافات الأولية: إذا تعرض الفرد لإصابة بسيطة فإنه يتم التعامل معها بشكل سريع من خلال وضع كمادات من الثلج والقيام برفع الساق وتجنب الضغط عليها بشكل تام، بالإضافة إلى الحد من التورم من خلال لف الركبة المصابة.
الأدوية المضادة للالتهابات: يقوم الطبيب بوصف بعض الأدوية المضادة للالتهابات من أجل الحد من التورم الذي يحدث نتيجة لإصابة الرباط الصليبي، بالإضافة إلى وصف بعض المسكنات من أجل التخفيف من حدة الألم، وإذا كانت الحالة سيئة يقوم الطبيب بوصف الحقن للمريض.
دعامة الركبة: في حالة اضطرار المريض للضغط على الركبة فإنه في تلك الحالة يقوم بتركيب دعامة الركبة لكي يكون قادر على تثبيتها في مكانها وضمان عدم تحركها.
جلسات العلاج الطبيعي: يكون لها دور كبير للغاية في دعم صحة الركبة وتقويتها من خلال تمارين تدعيم العضلات التي تكون محيطة بالركبة وهذا يجعل المفاصل قادرة على أداء وظيفتها بفعالية كبيرة.
الجراحة: إذا كان القطع كامل أو الحالة سيئة للغاية ففي تلك الحالة يتم ترشيح الحل الجراحي من قبل الطبيب، حيث يقوم خلال ذلك بتبديل الرباط بشكل تام بغيره، وبعد ذلك يتبع الفرد برنامج إعادة تأهيل عن طريق العلاج الطبيعي، ويتم التعافي بعد ذلك خلال 12 شهر.