انواع حقن الركبة
انواع حقن الركبة
الحقن التي يتم أخذها مباشرة في منطقة الركبة من أجل علاج المشاكل التي تتواجد فيها تكون فعالة للغاية في كثير من الحالات، حتى تساعد بشكل كبير في الحد من الالتهابات وتساعد المفصل على استعادته لليونته، وهناك العديد من الخيارات التي تكون متوفرة لدى الأطباء، وإليك مثال عنها:
حقن الكورتيزون: هذا النوع من الحقن يكون من مكوناته الكورتيزون والمخدر الموضعي، ويكون له دور كبير في تقليل حدة الآلام التي يشعر بها الفرد والتخلص من الالتهابات، وقد يكون تأثير هذا الحقن مؤقت حسب الحالة الصحية للمريض ومدى شدة الالتهابات، حيث أن تأثيرها يمتد من بضعة أيام حتى ستة أشهر.
حقن حمض الهيالورونيك: هذا الحمض يتواجد بصورة طبيعية في جسم الفرد في كثير من المناطق ولكن مع التقدم في العمر يقل إفراز الجسم منه وهذا يزيد من فرصة احتكاك المفاصل مع بعضها، وتستخدم تلك الحقن من أجل زيادة ليونة المفاصل ومنع تصلبها واحتكاكها والتخفيف من حدة الأعراض التي تحدث في الركبة، ولكن قد لا يظهر مفعولها العلاجي إلا بعد مرور فترة من السير على تعليمات الطبيب وأخذ أدوية أخرى مثل صوديوم هاليورونيت و هيلان ج-ف 21 (Hylan G-F20).
حقن البلازما التي تكون غنية بالصفائح الدموية: تعتبر من أفضل الطرق التي تستخدم في علاج التهابات المفاصل، حيث يتم سحب عينة من الصفائح الدموية والبلازما التي تتواجد في دم المريض نفسه، وهناك العديد من الدراسات التي قد أثبتت مدى فعالية ذلك في العلاج أكثر من الحقن المضادة للالتهابات، وتسرع من عملية الشفاء بشكل أكبر في حالات إصابات الأربطة والغضاريف وغيرها، ويظهر أثر تلك الحقن خلال بضعة أسابيع من أخذها.
حقن إنفليكسيماب: تعتبر تلك الحقن من أحد الأجسام المناعية التي تكون فعالية في علاج أمراض المناعة الذاتية حيث تعمل على التخفيف من حدة الأعراض التي تكون مصاحبة لها مثل الروماتيزم والتهاب المفاصل الصدفي، وهذه الحقن تحتاج من أسبوعين حتى 12 أسبوعاً حتى يظهر مفعولها.
حقن البوتوكس: تعمل على التخفيف من حدة الآلام بشكل سريع لكونها تقوم بتثبيط الأعصاب الحسية التي تتسبب الألم، ولا علاقة لها بعلاج التمزق أو الالتهابات التي تتواجد في منطقة الركبة، وتختلف الاستجابة لهذا المرض من شخص إلى آخر.
انواع حقن الركبة
الحقن التي يتم أخذها مباشرة في منطقة الركبة من أجل علاج المشاكل التي تتواجد فيها تكون فعالة للغاية في كثير من الحالات، حتى تساعد بشكل كبير في الحد من الالتهابات وتساعد المفصل على استعادته لليونته، وهناك العديد من الخيارات التي تكون متوفرة لدى الأطباء، وإليك مثال عنها:
حقن الكورتيزون: هذا النوع من الحقن يكون من مكوناته الكورتيزون والمخدر الموضعي، ويكون له دور كبير في تقليل حدة الآلام التي يشعر بها الفرد والتخلص من الالتهابات، وقد يكون تأثير هذا الحقن مؤقت حسب الحالة الصحية للمريض ومدى شدة الالتهابات، حيث أن تأثيرها يمتد من بضعة أيام حتى ستة أشهر.
حقن حمض الهيالورونيك: هذا الحمض يتواجد بصورة طبيعية في جسم الفرد في كثير من المناطق ولكن مع التقدم في العمر يقل إفراز الجسم منه وهذا يزيد من فرصة احتكاك المفاصل مع بعضها، وتستخدم تلك الحقن من أجل زيادة ليونة المفاصل ومنع تصلبها واحتكاكها والتخفيف من حدة الأعراض التي تحدث في الركبة، ولكن قد لا يظهر مفعولها العلاجي إلا بعد مرور فترة من السير على تعليمات الطبيب وأخذ أدوية أخرى مثل صوديوم هاليورونيت و هيلان ج-ف 21 (Hylan G-F20).
حقن البلازما التي تكون غنية بالصفائح الدموية: تعتبر من أفضل الطرق التي تستخدم في علاج التهابات المفاصل، حيث يتم سحب عينة من الصفائح الدموية والبلازما التي تتواجد في دم المريض نفسه، وهناك العديد من الدراسات التي قد أثبتت مدى فعالية ذلك في العلاج أكثر من الحقن المضادة للالتهابات، وتسرع من عملية الشفاء بشكل أكبر في حالات إصابات الأربطة والغضاريف وغيرها، ويظهر أثر تلك الحقن خلال بضعة أسابيع من أخذها.
حقن إنفليكسيماب: تعتبر تلك الحقن من أحد الأجسام المناعية التي تكون فعالية في علاج أمراض المناعة الذاتية حيث تعمل على التخفيف من حدة الأعراض التي تكون مصاحبة لها مثل الروماتيزم والتهاب المفاصل الصدفي، وهذه الحقن تحتاج من أسبوعين حتى 12 أسبوعاً حتى يظهر مفعولها.
حقن البوتوكس: تعمل على التخفيف من حدة الآلام بشكل سريع لكونها تقوم بتثبيط الأعصاب الحسية التي تتسبب الألم، ولا علاقة لها بعلاج التمزق أو الالتهابات التي تتواجد في منطقة الركبة، وتختلف الاستجابة لهذا المرض من شخص إلى آخر.