علاج التمزق العضلي في الفخذ
علاج التمزق العضلي في الفخذ
عند التعرض لتمزق عضلي في الفخذ فإن الطبيب المتخصص يبدأ في تحديد العلاج المناسب وفقاً لمدى حالة الفرد، وقد تكون الإصابة بسيطة ولا تستدعي أي تدخل جراحي ويتم التعامل معها بالطرق الآتية:
الراحة: يجب الحرص على إراحة العضلة المصابة تماماً وتجنب إجهادها بأي شكل والابتعاد عن الأنشطة اليومية التي تتطلب الضغط عليها.
الثلج: يتم عمل بعض الكمادات الباردة على منطقة الإصابة لمدة 20 دقيقة أكثر من مرة في اليوم لكون ذلك يهدئ من الالتهاب والألم.
لف العضلة: يتم القيام بلف المنطقة المصابة دون الإفراط في الضغط عليها من أجل التحكم في التورم، ومن الممكن ارتداء شورت ضاغط حتى يكون المريض مرتاحاً بشكل أكبر.
رفع العضلة: يجب أن يحرص المريض أن تظل القدم المصابة مرفوعة عن باقي أجزاء الجسم عند الجلوس أو النوم من أجل تقليل ظهور التورم.
تناول أدوية مضادة للالتهابات: قد يقوم الطبيب بوصف بعض الأدوية التي تعمل على التهدئة من حدة الالتهابات مثل ايبوبروفين (Ibuprofen)، ونابروكسين (Naproxen).
العلاج الطبيعي: المواظبة على تمارين العلاج الطبيعي يكون أمراً في غاية الأهمية من أجل مساعدة العضلة على استعادة مرونتها مرة أخرى وسهولة تحريكها بشكل طبيعي.
علاج التمزق العضلي في الفخذ
عند التعرض لتمزق عضلي في الفخذ فإن الطبيب المتخصص يبدأ في تحديد العلاج المناسب وفقاً لمدى حالة الفرد، وقد تكون الإصابة بسيطة ولا تستدعي أي تدخل جراحي ويتم التعامل معها بالطرق الآتية:
الراحة: يجب الحرص على إراحة العضلة المصابة تماماً وتجنب إجهادها بأي شكل والابتعاد عن الأنشطة اليومية التي تتطلب الضغط عليها.
الثلج: يتم عمل بعض الكمادات الباردة على منطقة الإصابة لمدة 20 دقيقة أكثر من مرة في اليوم لكون ذلك يهدئ من الالتهاب والألم.
لف العضلة: يتم القيام بلف المنطقة المصابة دون الإفراط في الضغط عليها من أجل التحكم في التورم، ومن الممكن ارتداء شورت ضاغط حتى يكون المريض مرتاحاً بشكل أكبر.
رفع العضلة: يجب أن يحرص المريض أن تظل القدم المصابة مرفوعة عن باقي أجزاء الجسم عند الجلوس أو النوم من أجل تقليل ظهور التورم.
تناول أدوية مضادة للالتهابات: قد يقوم الطبيب بوصف بعض الأدوية التي تعمل على التهدئة من حدة الالتهابات مثل ايبوبروفين (Ibuprofen)، ونابروكسين (Naproxen).
العلاج الطبيعي: المواظبة على تمارين العلاج الطبيعي يكون أمراً في غاية الأهمية من أجل مساعدة العضلة على استعادة مرونتها مرة أخرى وسهولة تحريكها بشكل طبيعي.