Tweet
عملية تثبيت الفقرات
عملية تثبيت الفقرات
عملية تثبيت الفقرات في الظهر هي أحد أنواع الإجراءات الطبية التي يتم العمل بها للدمج بن الفقرتين الذي حدث بها التضرر وبالتالي يمكن أن يرجع المصاب إلى ممارسة حياته بشكل طبيعي ويبدأ الظهر في الانحناء والتحرك دون الشعور بألم.
عملية تثبيت الفقرات القطنية لها أهمية كبيرة بعد أن يتعرض الشخص إلى حادث يؤدي إلى ضرر في فقرات الظهر وبالتالي يجب أن يخضع المصاب بعد الحادث أو الإصابة بتورم أو وجود عدوى، ويمكن أن يحدث مضاعفات للمصاب في حالة تأخر الجراحة.
متى يجب أن يتم القيام بعملية تثبيت الفقرات؟
عند إصابة الفقرات داخل العمود الفقري يمكن أن يبدأ الأطباء في العمل على العلاج الطبيعي والتمرينات الرياضية مع الأدوية التي تساعد في تحسن حالة الشخص بشكل عام، وإذا لم يتم العمل على تحسين حالة الشخص المصاب يبدأ الأطباء في إجراء جراحة تثبيت الفقرات لكي تعود الحركة الطبيعية للمصاب.
يوجد أكثر من مرض أو إصابة تستدعي البدء في إجراء جراحة تثبيت الفقرات وهي كالتالي:
التعرض للإصابة في العمود الفقري.
وجود انزلاق غضروفي في الظهر.
الإصابة بورم في الفقرات.
الشعور بضعف في العضلات.
وجود عدوى أو التهاب في المفاصل.
يبدأ الطبيب في العادة بعمل الفحوص الطبية اللازمة التي تساعد في معرفة التشخيص الدقيق له المصاب ومن بعد ذلك يقوم بتجهيز المصاب لإجراء الجراحة ويمكن أن يتناول الشخص الأدوية المضادة للالتهاب والعدوى قبل الجراحة بحوالي أسبوعين.
عملية تثبيت الفقرات
عملية تثبيت الفقرات في الظهر هي أحد أنواع الإجراءات الطبية التي يتم العمل بها للدمج بن الفقرتين الذي حدث بها التضرر وبالتالي يمكن أن يرجع المصاب إلى ممارسة حياته بشكل طبيعي ويبدأ الظهر في الانحناء والتحرك دون الشعور بألم.
عملية تثبيت الفقرات القطنية لها أهمية كبيرة بعد أن يتعرض الشخص إلى حادث يؤدي إلى ضرر في فقرات الظهر وبالتالي يجب أن يخضع المصاب بعد الحادث أو الإصابة بتورم أو وجود عدوى، ويمكن أن يحدث مضاعفات للمصاب في حالة تأخر الجراحة.
متى يجب أن يتم القيام بعملية تثبيت الفقرات؟
عند إصابة الفقرات داخل العمود الفقري يمكن أن يبدأ الأطباء في العمل على العلاج الطبيعي والتمرينات الرياضية مع الأدوية التي تساعد في تحسن حالة الشخص بشكل عام، وإذا لم يتم العمل على تحسين حالة الشخص المصاب يبدأ الأطباء في إجراء جراحة تثبيت الفقرات لكي تعود الحركة الطبيعية للمصاب.
يوجد أكثر من مرض أو إصابة تستدعي البدء في إجراء جراحة تثبيت الفقرات وهي كالتالي:
التعرض للإصابة في العمود الفقري.
وجود انزلاق غضروفي في الظهر.
الإصابة بورم في الفقرات.
الشعور بضعف في العضلات.
وجود عدوى أو التهاب في المفاصل.
يبدأ الطبيب في العادة بعمل الفحوص الطبية اللازمة التي تساعد في معرفة التشخيص الدقيق له المصاب ومن بعد ذلك يقوم بتجهيز المصاب لإجراء الجراحة ويمكن أن يتناول الشخص الأدوية المضادة للالتهاب والعدوى قبل الجراحة بحوالي أسبوعين.